الخميس، 11 مارس 2010

حبك رسى في خفوقي



أن كنت غايب تراك بقلبي الحاضر 
 وان كـنت حــاضر مليت الكـــون بعيوني

ياللي سكنك الغلا من مهجة الخاطر 
 يعني غلاك اصبح 000 بلاشك وضنـوني

تبي الحقيقة تعب قلبي وانا صــابر
والـهم والــشــوق فــي غيـبـتـك يكـوونـي

عذبـتـني والمــحــبـة مــالــها كـادر 
 لـو كان مطبوع تــلقــى الناس يقــروني

جـاك الـغلا والوله والـشوق متقاطر
 وتــركـتـني للعــنـا والضيــق وطــعــونـي

حـبـك زرعــته بـقـلـبي وأحصد الباذر
 واضح عـلى شكـلـي وواضـح علـى لوني

دامـه رسـى فـي خـفـوقـي مـاهـوبـعابر 
 لا تـخلي الـناس فــي صــدتــك يـشـنـونـي

يــكــفي غــياب ومـحبـك يا الـغلا نـاطر
شــف حـالـتــي وتــعــذر مـابـاح مــكنــوني

أن جــيت اســلي خـفـقـوقـي مـاني بقادر 
 احــاول أدلــه الأشـــــواق بـــشجـــونـــــي

تـدري 00 حـبـيـبـي بـقـوللـك مـن الأخر 
 والله بـهـا الكــون ماغــيرك مــلى عيــووني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق


الحديث و الدعاء و الحكمة